أعلن الادعاء العام في مدينة ميونيخ الألمانية ومكتب مكافحة الجريمة بولاية بافاريا اليوم الثلاثاء أن هناك دوافع سياسية محتملة وراء الهجوم بسكين الذي وقع اليوم في محطة قطار بمدينة غرافينغ في ولاية بافاريا جنوب شرقي ألمانيا.
وذكرت السلطات أن “الجاني تفوه بعبارات خلال ارتكاب الجريمة تشير إلى دافع سياسي”.
وكانت إذاعة بافاريا ذكرت أن الشرطة تدرس حاليا إفادات شهود عيان تحدثوا عن صياح الجاني خلال تنفيذ الهجوم بعبارة “الله أكبر”.
وبحسب بيانات السلطات، أودى الهجوم بحياة شخص 50/ عاما/ بعد إصابته بجروح بالغة، وفارق الحياة في المستشفى.
كما أصيب ثلاثة أشخاص آخرين تبلغ أعمارهم 58 و 43 و 55 عاما في الهجوم الذي نفذه رجل 27/ عاما/ حامل للجنسية الألمانية.
المصدر: د ب أ
=
التعليقات